خاص هيئة علماء فلسطين
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى: ( إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَآ أَنزَلْنَا مِنَ ٱلْبَيِّنَٰتِ وَٱلْهُدَىٰ مِنۢ بَعْدِ مَا بَيَّنَّٰهُ لِلنَّاسِ فِى ٱلْكِتَٰبِ ۙ أُوْلَٰٓئِكَ يَلْعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ ٱللَّٰعِنُونَ) ( البقرة – 159).
انطلاقاً من هذا التكليف الرباني، وتنفيذاً للمسئولية الشرعية، وصدعاً بالحق، وجهاداً بالكلمة، يعلن علماء الأمة ونخبها وهيئاتها وشخصياتها العامة وجماهيرها الواسعة من كل الأقطار والهيئات والروابط، تأكيدهم على الثوابت الشرعية التالية:
1- تأييد المقاومة وموالاتها:
إن ما تقوم به المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة لدفع العدوان عليه وعلى المسجد الأقصى وكافة شعبنا في فلسطين؛ هو جهاد مشروع مقدس، وذروة سنام الإسلام. وأن المقاومة الباسلة هي منا ونحن منهم، نوالي من والاهم ونعادي من عاداهم، وأن كل من والى اليهود والنصارى وظاهرهم على الفلسطينيين والمسلمين؛ فهو منهم، قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين} المائدة 51
2- جهاد دفع العدوان في فلسطين متعين على المسلمين:
عدوان الصهاينة على غزة والقدس والأقصى وفلسطين، وعلى الدين والنفس والعرض والمال؛ يجب دفعه وصده، وهو متعين شرعا على كل من كان قادرا من المسلمين، إلى حين إنهاء هذا العدوان إلى غير رجعة.
3- التخلي عن نصرة غزة في حكم الفرار يوم الزحف:
العدوان على غزة وفلسطين يستوجب عل كل من هم بالداخل الفلسطيني دفع العدو وقتاله، وأنهم إذا عجزوا عن رده وصده؛ فإنه يتعين الجهاد بحسب المستطاع على دول الطوق التي تلي فلسطين. ومن تولى عن القتال في داخل فلسطين وعن الجهاد في دول الطوق، وتركه فارا من واجبه المتعلق به، فهو في حكم الفار من الزحف عند تعينه، وأنه يتحمل وزره بقدر ما يتسبب فيه توليه وتخليه وفراره من أضرار وأخطار بسبب توليه وتخليه وفراره، قال تعالى: {ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفاً لقتال أو متحيزاً إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير} الأنفال 16
4- إغلاق المعابر والحدود خيانة لله ورسوله:
يتعين شرعا على دول الطوق أن تفتح عاجلا المعابر للإغاثة اللازمة وتطويق الكارثة الإنسانية الضخمة والحيلولة دون الإبادة الجماعية لشعب غزة كلها، وأنه لا يجوز بأي وجه أو شكل أو سبب غلق المعابر وبخاصة معبر رفح الذي يعد شريان الحياة الضرورية، وأن الاستمرار في الغلق خيانة لله ورسوله، وأنه من يمت من أهل غزة دون إسعافه، يكون من تسبب في ذلك بالغلق متسببا في موته وهلاكه، وأن عليه ضمان الخسائر في الأرواح والأموال، وأنه من يتضرر في نفسه أو عائلته أو ماله بسبب ذلك الغلق، يكون من تسبب في ذلك بالغلق مأمورا بضمان ما تسبب في إتلافه، وحاملا لذنبه إلى يوم القيامة.
وعموم ما يتعرض له الغزيون من قتل أو إضرار بسبب الإغلاق يكون جريمة بالتسبب، سواء كان المتسبب جهة عسكرية أو أمنية أو سياسية أو أي جهة تكون متسببة في ذلك، كما يعد من أعظم الذنوب عند الله تعالى في الآخرة، ومن مقتضيات الملاحقة القانونية والقضائية في الدنيا، فضلا عن كونه عونا للعدو المحتل على الإمعان في قتل شعبنا وتدمير العمران وتدنيس المقدسات.
5- المقاطعة الشاملة:
تجب مقاطعة العدو المحارب مقاطعة شاملة سياسيا وسياحيا وأكاديميا ورياضيا واقتصاديا…، والمقاطعة الاقتصادية تكون بمقاطعة منتجاته وبضائعه مباشرة أو بطريق غير مباشر، وكذلك مقاطعة كل الشركات والمصانع ومن يدعمه من الحكومات والهيئات والشخصيات، واعتبار التعامل مع العدو ومن يتعاونون معه ويدعمونه حراما مغلظا وفسادا عظيما، وتعد هذه المقاطعات من أشكال النفير العام والجهاد الاقتصادي والرياضي والأكاديمي ونحوه.
6- اتفاقيات “السلام والتطبيع” باطلة شرعاً:
كل اتفاقيات “السلام والتطبيع” التي عقدت مع الكيان المحتل الحربي قبل هذا العدوان باطلة شرعاً ولا اعتبار لها، وهي في حكم العدم، فقد جاء في الصحيحين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ذمة المسلمين واحدة، يسعى بها أدناهم، فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل”.
7- أرض فلسطين وقف لا يجوز التنازل عن أي شبر منها:
أرض فلسطين وقف إسلامي إلى يوم القيامة، لا يجوز بإجماع الأمة التنازل عن أي شبر منها بالبيع أو الهبة أو بأي عطاء وتفويت فيها لأي شخص مادي أو معنوي، في داخل فلسطين أو خارجها، من سكان فلسطين أم ممن له سلطة أو صفة، وعلى أي وجه أو ظرف أو سبب. وأن هذا التنازل لا يلزم المسلمين في شيء، فهو باطل ومردود.
وأن كل مغتصب للأرض الفلسطينية محتل لديارها ومنتسب للكيان الحربي، يعد محاربا، وليس مدنيا مسالما، أيا كان جنسه أو وصفه.
8- النفير العام لدفع العدوان ونصرة غزة وفلسطين:
على أهل غزة وفلسطين أن يقوموا بواجبهم في قتال القتلة الصهاينة المعتدين الذين يقتلون شعبنا في غزة وفلسطين، وعلى دول الطوق أن تقوم بواجبها في جهاد العدو بفتح المعابر للمجاهدين الراغبين في الالتحاق بالمقاومة لنصرة إخوانهم ودفع العدوان المسلط عليهم وحفظ عشرات آلاف النفوس المهددة بالموت والإصابات البليغة والأضرار المختلفة الجسيمة، وعلى سائر المسلمين أن يقدموا ما يستطيعونه من أشكال الجهاد بالكلمة والمقاطعة والمال والتظاهرات ورفع القضايا القانونية والدبلوماسية كطرد السفراء والضغط المدني والشعبي على دوائر القرار والنفوذ…
ولكل مسلم حظه من النفير العام في سبيل الله، بحسب موقعه ومستطاعه، والجميع مأجور ومنتصر بما قدم بدءا بالنية الصادقة والكلمة والدعاء والإيثار المالي وانتهاءً بمجاهدة القتلة المحتلين وقتالهم في أرض غزة وفلسطين.
9- اتساع رقعة المعركة في المنطقة وربما في العالم:
إمعان العدو في القتل والعدوان بكل أشكاله واستمرار دعمه والسكوت عنه؛ ينذر بتعاظم الاحتقان العام والمخاطر الجسيمة التي قد تؤدي إلى انفجار الأوضاع واتساع الصراع وانتشار الفوضى التي لا يعلم إلا الله مداها ومآلها. وندعو العام الحر المسؤول إلى التدخل العاجل لإيقاف هذا العدو وتهوره وصلفه.
10- الانتصار على العدو آت لا ريب فيه:
بشائر الفتح المبين تتوالى وتتعاظم، وإنما النصر مع الصبر، ووعد الله حق ويقين بنصر المجاهدين والمرابطين، ووعيده بهلاك الصهاينة الظالمين وخزي المعتدين أمر محتوم وموعد معلوم، قال تعالى: {وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون} الشعراء 227
هذا بياننا للمسلمين والعالم، ونشهد الله تعالى أننا لن نتوقف أو نتردد في نصرة شعبنا المظلوم الصامد في غزة وربوع فلسطين، وأننا نرجوه وندعوه كي يدخر هذا الجهد ومن أعان عليه ودعا إليه يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضراً.
اللهم تقبل الشهداء وعاف المصابين وثبت المرابطين وارفع مداد العلماء وكف مكر الأعداء، آمين
قال تعالى: {كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز} المجادلة 21
الموقّعون على البيان:
أ. الهيئات والروابط والمؤسسات:
1. رابطة علماء المسلمين.
2. الرابطة العالمية للفقهاء.
3. الهيئة العالمية لأنصار النبي ﷺ.
4. رابطة علماء أهل السنة.
5. الاتحاد السوداني للعلماء والأئمة والدعاة.
6. رابطة علماء ودعاة جنوب شرق أسيا.
7. هيئة علماء المسلمين في لبنان.
8. جمعية أهل السنة في فلسطين.
9. هيئة علماء السودان.
10. رابطة علماء فلسطين، غزة.
11. هيئة علماء فلسطين في لبنان.
12. مدرسة دار الحديث، الإمام البخاري سراوان، بلوشستان، إيران.
13. شبكة الرواد الإلكترونية.
14. هيئة علماء فلسطين
15. رابطة العلماء السوريين
16. رابطة علماء المغرب العربي
ب. السادة العلماء:
1. الشيخ محمد الحسن ولد الددو
2. أ. الشيخ عبد المجيد الزنداني، اليمن.
3. د. همام سعيد
4. د. أحمد حوى
5. أ.د. زغلول النجار
6. أ.د. أحمد الريسوني، أستاذ جامعي من علماء المغرب.
7. د. الحسن الكتاني، رئيس رابطة علماء المغرب.
8. أ.د نور الدين الخادمي
9. د. الشيخ محمد العوضي، الكويت.
10. أ.د. وصفي عاشور أبوزيد
11. د. الشيخ محمد الصغير
12. د. نواف تكروري
13. أ.د جمال عبد الستار
14. أ.د مروان أبو راس
15. أ. د. عبد الحي يوسف، عميد أكاديمية أنصار النبي ﷺ.
16. د. عطية عدلان، رئيس مركز محكمات للبحوث والدراسات.
17. د. حذيفة عبد الله عزام
18. د. حاتم عبد العظيم
19. د. عامر القرعان
20. د. محمد سعيد بكر
21. د. محمد بن سالم آل الدهشلي اليافعي، عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، مدير فرع الاتحاد بدولة قطر.
22. أ.د. محمد يوسف الشطي، رئيس نقابة الخطباء والأئمة والمؤذنين الكويتية.
23. أ. أحمد العمري
24. د. محمد خير موسى
25. الشيخ محمد ابن عمر آل الشيخ موسى، مدير عام مركز الهدى للطب النبوي في المملكة المتحدة.
26. د. سلمان السعودي
27. الشيخ إسلام الغمري
28. محمد سعيد باه
29. الشيخ إبراهيم سيك السنغالي
30. د. عبد الله بن عبد المجيد الزنداني
31. أ.د. فؤاد محمد بلمودن
32. د. الشيخ محمود عبد العزيز العاني، رئيس مجلس علماء العراق.
33. د. عبد الستار عبد الجبار، عضو الهيئة العليا للمجمع الفقهي العراقي.
34. الشيخ طايس الجميلي
35. د. سعاد ياسين
36. د. حسين عبد العال
37. د. حسن سلمان
38. أ. فالو مصطفى سار
39. د. مروح نصار
40. د. محمد همام ملحم
41. أ. فراس رياض السقّال، عضو المجلس الإسلامي السوري.
42. د. ابراهيم مهنا
43. د. صالح الرقب، رئيس جمعية أهل السنة في فلسطين.
44. د. محمود سعيد الشجراوي
45. عمر الجيوسي
46. د. قاسم صوان
47. د. عبد الصمد الرضى، المغرب.
48. أحمد شامل محمد عيسى
49. د. محمد علي بيود
50. الشيخ أحمد الحاج حسن مزيان
51. الشيخ محمد الحاج
52. الشيخ محمد سالم بن دودو.
53. الشيخ جلال الدين بن عمر الحمصي، عضو هيئة علماء المسلمين في لبنان.
54. الشيخ عبد المطلب عبدالله عضو مجلس العلماء في ولاية يوبي شمال شرقي نيجيريا، إمام وخطيب قصر الحكومي في الولاية.
55. رياض البستنجي.
56. د. رحمت الله زاهد, عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين, أفغانستان.
57. د. عبدالسلام الجالدي، رئيس ائتلاف شباب مجد الإسلام، وأمين عام مؤسسة راسخون لبناء الإنسان.
58. أ. الشيخ أيمن عبد الرحمن.
59. د. أسامة بن عبد الكريم العثمان، سورية.
60. الشيخ خالد طفور، عضو الهيئة الشرعية لدمشق وريفها، عضو المجلس الإسلامي السوري.
61. د. عبدالمجيد عبدالله دية.
62. د. الشيخ وليد حسين حمادوش الإدريسي، نائب مفتي في روسيا الاتحادية وعميد الكلية الإسلامية.
63. أبو حاشر مفید أحمد، باکستان.
64. الشيخ محمد دانيال صديقي، رئيس أكاديمية بصمة أثر الدولية، عضو مجلس علماء جهاورياں في باكستان، الأمين العام للجمعية الباكستانية لتعليم وحماية اللغة العربية.
65. الشيخ حافظ عبد المتين، مدير الشؤون الخارجية للجمعية الطلابية العربية الباكستانية تابعا للجماعة الإسلامية، باكستان.
66. الشيخ محمد صالح بن محمد موفق المرابع، رئيس المكتب العلمي لرابطة علماء الشام سابقاً، رئيس مكتب الفتوى للهيئة الشرعية لدمشق وريفها ولدار القرآن وعلومه.
67. الشيخ عيسى الأنصاري.
68. أ. عبد السلام المجيدي، أستاذ الدراسات القرآنية، جامعة قطر.
69. د. الشيخ عبدالسلام البسيوني، كاتب وباحث، دكتوراه في العقيدة.
70. د. محمد بيوض التميمي، باحث شرعي، دكتوراه في الحديث.
71. أ. الشيخ عبد الناصر أحمد العلوان. عضو المجلس الإسلامي السوري.
72. أ.د. رمضان خميس، أستاذ الدراسات القرآنية، جامعة قطر.
73. د. عبد السلام بلاجي، أستاذ الدراسات الإسلامية والعلوم السياسية بجامعة محمد الخامس بالرباط.
74. د. أحمد محمد الشرقاوي، أستاذ التفسير وعلوم القران بجامعة الأزهر والجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة سابقاً.
75. د. جمال محمود أبو حسان، أستاذ في كلية أصول الدين جامعة العلوم الإسلامية الأردن.
76. أ. الشيخ إسماعيل بركات، عضو الهيئة العامة في المجلس الإسلامي السوري.
77. أ. الشيخ نشأت أحمد، من علماء التفسير بالأزهر.
78. د. محمد يسري إبراهيم.
79. أ. م. د. سمير الجلول، عضو المجلس الإسلامي السوري.
80. الشيخ عبدالله بن عبد الحميد الأثري عضو الهيئة العليا لرابطة علماء المسلمين، تركيا.
81. د. الشيخ ناصر الحنيني، المشرف العام على مركز الفكر المعاصر السعودية.
82. د. الشيخ صفاء الضوي، من علماء الحديث عضو رابطة علماء المسلمين.
83. الشيخ أحمد الحسني الشنقيطي، نائب الأمين العام لرابطة علماء المغرب العربي.
84. أ.د. محمد سيد محمد مولاي، الخبير سابقاً بالموسوعة الفقهية الكويتية.
85. أ. الشيخ محمد الأمين الطالب يوسف، شيخ محظرة علمية.
86. د. الشيخ أحمد مزيد عبد الحق، أستاذ جامعي.
87. د. الشيخ المختار آمين، أستاذ جامعي.
88. أ.د. محمد عبد الله عويضة
89. أ. الشيخ عبدو رستم، دراسات عليا في أصول الفقه، عضو المجلس الإسلامي السوري.
90. أ. الشيخ عبد الله الشيباني، عضو المجلس الإسلامي السوري, ورابطة أهل العلم في الشرقية.
91. أ. الشيخ أحمد خلوف أديب، عضو المجلس الإسلامي السوري.
92. أ. الشيخ محمد حمادة، عضو المجلس الإسلامي السوري.
93. محمد عوام
94. د. الشيخ محمد عبد المقصود عفيفي، من علماء مصر، نائب رئيس الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح.
95. د. الشيخ عادل حسن أمين الحرازي، أستاذ جامعي بجامعة قطر.
96. د. الشيخ عبد الرحمن بن عمير النعيمي مدرس في جامعة قطر سابقاً، الأمين العام للحملة العالمية لمقاومة العدوان.
97. أ. محمد الأحمري، كاتب.
98. د. الشيخ محمد عبيد الهاجري، دكتوراه في الشريعة، من الأزهر الشريف، الكويت.
99. الشيخ أحمد العوضي، إمام وخطيب.
100. أ.د. حيدر أحمد الصافح، أستاذ بجامعة صنعاء، نائب رئيس جامعة الإيمان سابقاً.
101. د. منيف محمد الشمري، دكتوراه في الاقتصاد الإسلامي، الكويت.
102. د. الشيخ مدّثر أحمد إسماعيل الباهي، الأمين العام للاتحاد السوداني للعلماء والأئمة والدُّعاة، السودان.
103. أ. الشيخ صالح صالح، عضو المجلس الإسلامي السوري.
104. الشيخ محمد خالد بن جدعان، الكويت.
105. د. البشير الحسن، عضو رابطة ايمة البرتا الكندية، أستاذ جامعي مساعد.
106. د. الشيخ عبد الرحمن الأحمد، عضو الهيئة العامة بالمجلس الإسلامي السوري.
107. د. فيصل محمد الحمد، الهيئة العامة للتعليم التطبيقي، الكويت.
108. أ. الشيخ محمد عبد السميع رسلان، مدرس بالأزهر، وإمام وخطيب.
109. د. جاسم الفهاد، نائب رئيس الجامعة العربية المفتوحة سابقاً، الكويت.
110. د. محمد خليفة بوناصري، رئيس وإمام مركز البينة الإسلامي بكندا.
111. د. الشيخ عبد الرحمن بن حسين قدوع، عضو لجنة الفتوى بدار الإفتاء الليبية، وعضو رابطة علماء المسلمين، ليبيا.
112. د. الشيخ إلياس قويسم، نائب رئيس جامعة الزيتونة بتونس.
113. د. صالح الكاشف، عضو مجلس الاجتهاد الفقهي وزارة الأوقاف الفلسطينية.
114. د. محمود الشوبكي، أستاذ العقيدة في كلية أصول الدين الجامعة الإسلامية سابقاً.
115. أ. الشيخ جهاد بن عبد الوهاب خيتي، عضو المجلس الإسلامي السوري.
116. الشيخ عبد الرحمن كوكي، داعية إسلامي، خريج جامعة الأزهر الشريف، سورية.
117. د. محمد فريد حسن أحمد، رئيس نيابة عامة بالنائب العام بالسودان.
118. د. عمر بن صالح بنعمر، جامعة الزيتونة بتونس، وإمام خطيب.
119. الشيخ ناصر رزق عبد الفتاح، موجه قرأن وقراءات بالأزهر الشريف.
120. الشيخ حسام بن يوسف الجزار، عضو رابطة علماء المسلمين، عضو رابطة علماء فلسطين.
121. د. الشيخ خالد بن فتحي بن خالد الأغا، عضو رابطة علماء المسلمين.
122. الشيخ عبد الله بن فيصل الأهدل، عضو هيئة علماء اليمن، وعضو رابطة علماء المسلمين.
123. د. الشيخ العشري عمران هاشم، إمام وخطيب، دكتوراه من كلية الدعوة الإسلامية جامعة الأزهر الشريف.
124. محمد عبد المؤمن عبد المعطي بدوى الحاج علي، إمام مسجد الصديق الكندي، كندا.
125. الشيخ عبد القادر حجي.
126. د. علي أبو القاسم البوسيفي، عضو هيئة تدريس جامعة طرابلس كلية العلوم الشرعية، ليبيا.
127. د. إبراهيم محمد الأمين الكلي، عضو المجلس الأعلى للفتوى والمظالم، مدرس بالمعهد العالي للدراسات الإسلامية بموريتانيا.
128. د. الشيخ أحمد سيد الحاج، أستاذ بالمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية في موريتانيا.
129. د. الشيخ محمود النزلاوي، أستاذ القراءات وعلوم القرآن في الأزهر، مصر.
130. الشيخ علي الغفري، رئيس جماعة الدعوة والتبليغ في غزة.
131. الشيخ مبارك حمد المري، إمام وخطيب بالأوقاف الكويتية.
132. الشيخ عيد هايس الصمادي، ناشط خيري وعضو في عدة جمعيات خيرية بالكويت.
133. د. الشيخ أسامة محمد أبو هاشم النوري، إمام وخطيب، دكتوراه التفسير وعلوم القرآن كلية أصول الدين جامعة الأزهر.
134. الشيخ مصطفى محمد مصطفى الخولي، من علماء الأزهر. عضو رابطة علماء المسلمين.
135. أبو بكر حسين انقاري، ماجستير حاسوب، مدير مؤسسة الوفاء للتنمية بتشاد.
136. الشيخ عبد القدوس معروف، إمام وخطيب في المملكة المتحدة.
137. د. الشيخ محمد عبدالكريم، الأمين العام لرابطة علماء المسلمين.
138. د. الشيخ محمد عبد الله الشواف، دكتوراه في الفقه، أستاذ الفقه في المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية، موريتانيا.
139. د. الشيخ حسن سلمان، عضو الهيئة العليا لرابطة علماء المسلمين، اريتريا.
140. د. علاء الشعار، باحث بمعهد الفكر الإسلامي والحضارة، بالجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا.
141. د. محمد المختار محمد المامي، أستاذ بالمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية، موريتانيا.
142. الشيخ محفوظ إبراهيم فال من علماء موريتانيا.
143. الشيخ محمد طلحة بن إحسان، خريج دار الإفتاء من الجامعة الأهلية هات هازاري شيتاغونغ بنغلاديش.
144. الشيخ سامح قنديل، رئيس قسم القيم بمدارس الفرقان، قطر.
145. أ. فهد نوار العتيبي، خريج كلية الشريعة، تفسير وحديث، الكويت.
146. د. الشيخ تركي بن عبيد آل مهران المري، أستاذ الفقه وأصوله في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة قطر.
147. الشيخ عادل أحمد حامد، ماجستير شريعة، كلية دار العلوم.
148. أ.د. عطية عبد الموجود إبراهيم، أستاذ بكلية الشريعة جامعة الأزهر.
149. الشيخ أحمد محمد عبد الجواد محمد، ليسانس الدعوة وأصول الدين.
150. الشيخ محمد أمان رسولي، أفغانستان.
151. د. ياسر الغوثاني، باحث وأكاديمي سوري.
152. د. جاسر عودة، كندا.
153. الشيخ محمد مصطفى محمد، إمام وداعية.
154. الشيخ محمد عبد المنعم محمد، إمام وخطيب.
155. الشيخ محمد محب الرحمن معصوم، ماجستير في الشريعة بجامعة الأزهر الشريف، بنغلادش.
156. الشيخ عبد المطلب بن عبد المطلب بن محمد البطش إمام وخطيب بوزارة الأوقاف المصرية.
157. د. الشيخ جعفر الطلحاوي، عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
158. د. أحمد وحيد أحمد قاسم، دكتواره في الفقه وأصوله.
159. د. عبد الرزاق مقري، الجزائر.
160. د. الشيخ يحيى بن أحمد الرشيدي، عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وعضو تواصل علماء اليمن ورئيس جمعية المعرفة.
161. د. الشيخ أحمد بوساق المدني. من علماء الجزائر.
162. أ. نور الدين لعموري، رئيس جمعية المعالي، للعلوم والثقافة، الجزائر.
163. أ. الشيخ جان مراد سونر، باحث وأكاديمي تركي في علم الحديث.
164. د. الشيخ عبد الله تشاليك، أستاذ في الحديث الشريف، عضو هيئة التدريس في كلية الإلاهيات في جامعة بولو التركية.
165. أ.د. يوسف عبد اللاوي، رئيس المجلس الوطني لجمعية المعالي للعلوم والتربية، الجزائر، وعضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
166. الشيخ أحمد بن إبراهيم أبو العينين.
167. د. وليد سيد إمام إسماعيل، دكتوراه في جامعة الأزهر.
168. د. حامد عبد الله العلي، أستاذ الثقافة الإسلامية بكلية التربية.
169. أ.د. طارق الطواري، كلية الشريعة جامعة، الكويت.
170. د. جمعان الحربش، أستاذ مساعد في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية.
171. د. سالم الشمري، أستاذ مساعد في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية.
172. د. جراح نايف الفضلي، أستاذ مشارك قسم الفقه وأصوله، كلية الشريعة، جامعة الكويت.
173. أ.د. علي ذريان الجعفري العنزي، الأستاذ في كلية الشريعة جامعة الكويت.
174. د. حسين جليعب السعيدي، أستاذ مشارك في كلية الشريعة جامعة الكويت.
175. د. وليد إبراهيم العنجري، رئيس مكتب فلسطين، جمعية الرحمة العالمية، دولة الكويت.
176. أ.د. خالد أبا الصافي المطيري، أستاذ الفقه المقارن والسياسة الشرعية، الكويت.
177. د. سعود عبد العزيز الدوسري، أستاذ مشارك، قسم العقيدة والدعوة، كلية الشريعة، جامعة الكويت.
178. د. سعيد سعود النومس، أستاذ مساعد في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، قسم الدراسات الإسلامية، الكويت.
179. أ. محمد اسماعيل الراشد، موجه فني عام للتربية الإسلامية سابقاً، الكويت.
180. الشيخ عبدالواحد دهواري، إيران.
181. الشيخ محمد عالم حكيمي، إيران.
182. د. الشيخ خالد المذكور، الكويت. 183. الشيخ عيسى الأنصاري.