الشيخ عكرمة صبري لـ”أسبوع القدس”: علينا أن نكثّف نشر الرواية الإسلامية

    

11/2/2022

قال أمين المنبر ورئيس الهيئة الإسلامية العليا، فضيلة الشيخ عكرمة صبري، في رسالة وجهها إلى “أسبوع القدس العالمي”: “إنّ ذكرى الإسراء والمعراج تُحفِّزنا لأن تبقى القدس حاضرة، وتحفزنا لأن ننشر ونبث الوعي والرواية الإسلامية في نفوس الجيل الصاعد”.

وأكّد الشيخ أن “علينا أن نركز على الرواية الإسلامية التي تستند إلى الكتاب والسنة وإلى تاريخنا الحضاري المجيد، ليكون حافزًا للأمة الإسلامية بأن تتحرك من أجل القدس”.

وأضاف: “يجب أن يكون أسبوع القدس العالمي مؤثرًا تأثيرًا إيجابيًا مباشرًا في الجماهير لتنهض وتطالب الأنظمة العربية والإسلامية بالتحرك من أجل القدس”.

وتابع: “القدس بوابة الأرض إلى السماء، وبوابة السماء إلى الأرض، القدس وضعها الله أمانة في أعناق كل مسلم في أرجاء المعمورة، وليس في أعناق الفلسطينيين فحسب”.

يشار إلى أن أسبوع القدس العالمي هو مبادرة عالمية مفتوحة لجميع الفاعلين بقصد تخصيص الأسبوع الأخير من شهر رجب من كل عام كأسبوع عالمي للذكرى، عبر إحيائها بمختلف البرامج والفعاليات في مختلف البلاد، أطلقت أول مرة في العام 2021، ومن المقرر أن تجدد كل عام في نفس الموعد.

قد يعجبك أيضاً

الملتقيات التربوية الدعوية التعليمية للشباب من الجنسين… “الأهمية والمنهجية والثمرات”

د. نواف تكروري رئيس الملتقى الدولي الخامس للشباب

ندوة منهجية الإعداد وأركانه  

ياسر القادري

ميثاق علماء الأمة (اللغة الإندونيسية)

ULTIMATUM ULAMA UMMAT DALAM MENGHADAPI BAHAYA NORMALISASI “POLITIK” DENGAN ZIONIS SEGALA PUJI BAGI ALLAH, DAN SALAWAT DAN SALAM KEPADA NABI YANG TIDAK ADA NABI SETELAHNYA SESUNGGUHNYA SETIAP MUSLIM DI BELAHAN BARAT DAN TIMUR BUMI INI MEYAKINI BAHWA KEMERDEKAAN KOTA  SUCI UMMAT ISLAM DI PALESTINA ADALAH MASALAH YANG HARUS TETAP IA PERJUANGKAN, DAN TANGGUNG  JAWAB  YANG […]

بيان الملتقى الدولي الرابع للشباب حول نصرة غزة (مترجم لـ 12 لغة)

لقد شن الاحتلال الصهيوني الغاصب عدوانا وحشيا جديدا على قطاع غزة العزة، اغتال من خلاله عدداً من قادة المقاومة وسفك دماء الأبرياء من العلماء والأطفال والنساء، وهدم البيوت على من فيها، مما خلف عشرات الشهداء ومئات الجرحى، وأقدم في الوقت ذاته على الزج بآلاف المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى ورفع الأعلام الصهيونية وأداء الطقوس الصهيونية التوراتية وذلك بمشاركة جنود الاحتلال الغاشم.