ما هو أسبوع القدس العالمي؟

    

هو مبادرة عالمية مفتوحة لجميع الأحرار بهدف نصرة القدس وأهلها، وتمّ اصطفاء الأسبوع الأخير من شهر رجب من كل عام لإحياء ذكرى الإسراء والمعراج وذكرى الفتح الصلاحي لبيت المقدس.

وتشارك في الأسبوع -حتى الآن- أكثر من 320 مؤسسة وهيئة دولية ومحلية من 45 دولة، بحيث تقوم هذه المؤسسات في بلادها أو عبر برامج التواصل بمئات الأعمال والبرامج الهادفة لتفعيل دور الأمة تجاه القدس والقضية الفلسطينية، ونشر المعرفة والثقافة والمعلومات الموثّقة عن القدس وأهلها.

وتعمل هذه المؤسسات أيضًا على توحيد جهودها وبرامجها المقدسية، مع دفع علماء الأمة لتَصدُّر الشعوب في أعمال النصرة والذود عن القدس.

يُذكَر أن (أسبوع القدس العالمي) انطلق السنة الماضية، وسينطلق هذه السنة في نسخته الثانية في الخامس والعشرين من فبراير/ شباط الجاري، ويستمر حتى الرابع من مارس/ آذار المقبل.

وقد أكدت اللجنة الإعلامية للأسبوع تجهيزها لمواد مميزة، تتمثّل في إنتاجات خاصة بلغات عالمية عديدة، يمكن متابعتها عبر وسائل التواصل ‏الاجتماعي باستخدام الوسوم (هاشتاج) المعتمدة.

التفاصيل في الروابط التالية:

رابط دليل الأسبوع بعدة لغات: [يحتوي تفاصيل فكرة الأسبوع، بالإضافة إلى مناشط وفعاليات مركزية مشتركة، وأخرى مقترحة للمؤسسات والأفراد المشاركين في الأسبوع]

https://drive.google.com/open?id=179bq87CogPVTTry2n2DHa20aUhuQFOD3&authuser=mail%40palscholars.com&usp=drive_fs

رابط برومو الأسبوع باللغة العربية:

https://youtu.be/dQPU4jU6sHU

رابط فيديو نائب رئيس اللجنة التحضيرية العليا للتعريف بأسبوع القدس العالمي:

https://youtu.be/qlAv3bC1PM8

رابط يوتيوب لبعض فيديوهات الأسبوع باللغة العربية:

https://www.youtube.com/playlist?list=PLy2uSSABA4WDzLqNmXcFQFazXh8a1JruK

رابط بعض المؤسسات المشاركة + تصاميم لتغريدات + تصاميم لكلمات العلماء:

https://drive.google.com/open?id=1C5GrFeDHzsf1UFPpVldUJ0FkpxymDaWN&authuser=mail%40palscholars.com&usp=drive_fs

الوسوم المعتمدة بعدة لغات:

#أسبوع_القدس

#هفته_قدس

#AlQudsWeek

#KudüsHaftası

#PekanAlQuds

#MingguAlQuds

#AlQudsVecka

#AlQudsUge

#AlQudsUke

#AlQudsViikko

سلوجن أسبوع القدس العالمي

قد يعجبك أيضاً

خطبة الجمعة في الملتقى العلمي الدولي للشباب

ألقى الشيخ محمد الصغير خطبة الجمعة بتاريخ 5/8/2022 في مقر الملتقى العلمي الدولي الرابع للشباب، وتحدث للشباب عن الهوية الإسلامية، وجمع بين توجيهات القرآن الكريم وأهداف اللقاء في الملتقى، كما ضرب أمثلة من المشاركين وأمثلة من تاريخ الأمة، وأجاب عمّن ينتقد الأمة بأنها أمة لا تعرف إلاّ تاريخها الماضي بذكر بعض النماذج التي تفخر بها الأمة اليوم لأشخاص ومؤسسات وشعوب مسلمة، ثم ذكر بعض أسباب نهضة الأمة ليعمل عليها شباب الملتقى في بلادهم بعد عودتهم.

ندوة التأثير العملي والسلوكي

قدمها الدكتور حامد زياد والدكتور علي الصلابي

حفل افتتاح الملتقى الدولي الخامس للشباب والشابات

حيث اجتمع 300 شاب من 40 دولة

الشباب وتحديات الهوية

إن أقوى ما تكون الشمس إشعاعاً وضياءً حين تتوسط السماء، وينعدم الظل الأسود على الأرض ليغطي نورُ الشمس كلَّ ذرة تحتها، وكذلك الشباب؛ واسطة العمر وأقوى مراحله، تنعدم عنده أو تكاد سكنات الشرود والانصياع ليحلّ مكانها حركات العزيمة والاندفاع. ولذلك كان الشبابُ عمادَ كلِّ أمة ومكنِزَ كلِّ نهضة وحصنَ أي حضارة، ولأنهم معقد الآمال فقد كانوا محل اهتمام المصلحين الأَول لسرعة استجابتهم وصلابة تبنّيهم. وفي الحديث: "أوصيكم بالشباب خيراً فلقد بعثت بالحنيفية السمحة فحالفني الشباب وخالفني الشيوخ".