الشباب وطوفان الأقصى … حديث في الواقع والواجبات

    

18/10/2023
عقد قسم الشباب في هيئة علماء فلسطين اليوم الأربعاء 18/10/2023 لقاءه الدوري لشباب وشابات الملتقى الدولي بعنوان: (الشباب وطوفان الأقصى … حديث في الواقع والواجبات)،
أدار اللقاء فضيلة د. عبد السلام الجالدي
وتحدث الأستاذ طلال نصار عن حقائق معركة طوفان الأقصى، ونقل روايات المجاهدين عنها، وأكد ثباتهم واستمرارهم بالتضحية حتى تحرير فلسطين.
وطالب د. نواف تكروري رئيس هيئة علماء فلسطين من أعضاء الملتقى أن يكونوا رواحل هذه الأمة، وعرض لبعض الشبهات التي يثيرها الطابور الخامس في الأمة، وذكر واجبات شباب الأمة
ثم تحدث د. محمود الشجراوي عن أهمية دعم جهود تحرير فلسطين والمسجد الأقصى، داعياً الشباب أن يكونوا جزءاً منها حيثما كانوا
ثم داخل بعض شباب الملتقى من أهل غزة المقيمين الآن فيها،
ثم بدأت الحوارات والنقاشات بين شباب الملتقى وبين علماء الأمة

قد يعجبك أيضاً

اكتمال الاستعدادات لانطلاقة “أسبوع القدس العالمي”

مساء اليوم تكتمل الاستعدادات في مختلف دول العالم، لانطلاقة “أسبوع القدس العالمي” يوم غد الثلاثاء الرابع عشر من ‏شباط/ فبراير، والذي يستمر حتى العشرين من الشهر ذاته‎. ‎ وطرأ تعديل على برنامج “أسبوع القدس” بحسب اللجنة العليا، إذ تم إلغاء الفعاليات المركزية التي كانت ستنطلق من تركيا، ‏بسبب الزلزال المدمر الذي وقع في تركيا، وسوريا، […]

ميثاق علماء الأمة (اللغة التركية)

Rahman ve Rahim olan Allah’ın adıyla Ümmetin âlimlerinin, Siyonist akımın “normalleştirme politikası” tehlikesine karşı direnme hususundaki tüzüğü; Bir olan Allah’a hamd, kendisinden sonra peygamber gelmeyecek olan Hz. Muhammed (sav)’e salat ve selam olsun Doğuda ve Batıda bütün Müslümanlar, İslam’ın Filistindeki kutsal beldelerinin kurtulmasına, kesinlikle yardım edilmesi gereken ve kendisinden sorumlu olacakları bir mesele olarak bakarlar. […]

نداءات مشاركين في الملتقى الدولي الثاني لمؤسسات العلماء

إسطنبول – المركز الفلسطيني للإعلام أخطار محدقة بالمسجد الأقصى المبارك، ومحاولات صهيونية حثيثة لتغيير الواقع فيه من خلال فرض الصلوات التلمودية وصولًا إلى التهويد الكامل وبناء “الهيكل المزعوم”، مع محاولات كبيرة لطمس القضية الفلسطينية وصهرها من خلال محاولات التطبيع والاستيطان والقتل والإرهاب. علماء الأمة يؤكدون ضرورة التحشيد لنصرة المسجد الأقصى وقضية فلسطين، وفدائه بكل ما […]

الشباب وتحديات الهوية

إن أقوى ما تكون الشمس إشعاعاً وضياءً حين تتوسط السماء، وينعدم الظل الأسود على الأرض ليغطي نورُ الشمس كلَّ ذرة تحتها، وكذلك الشباب؛ واسطة العمر وأقوى مراحله، تنعدم عنده أو تكاد سكنات الشرود والانصياع ليحلّ مكانها حركات العزيمة والاندفاع. ولذلك كان الشبابُ عمادَ كلِّ أمة ومكنِزَ كلِّ نهضة وحصنَ أي حضارة، ولأنهم معقد الآمال فقد كانوا محل اهتمام المصلحين الأَول لسرعة استجابتهم وصلابة تبنّيهم. وفي الحديث: "أوصيكم بالشباب خيراً فلقد بعثت بالحنيفية السمحة فحالفني الشباب وخالفني الشيوخ".